ان معركتنا اخوتي قد لا يدركها الا من يعيشها...فالظلم والقهر والقتل لكل شيئ متحرك امر يفوق الوصف...تدمير المساجد وقصف المدن الاهلة بالسكان ...طائفية قذرة وصمت للعالم ....يا الله ما النا غيرك يا الله...ولكنا خوتي ابشروا بنصر من الله وفتخ قريب ان شاء الله فوالله ثم والله ان لكم اخوانا يحرصون على الموت في سبيل الله حرص الطائفيين على الحياة...لكل من افتقدني جزاكم الله خيرا ..انا بخير وسوريا بخير طالما ان ديننا بخير....ازف لكم نبأ استشهاد ابن عمي الشيخ عمار المسؤول الشرعي لجبهة النصرة في شمال سوريا..وابن عمي الثاني اسامة في اشتباكات مع عصابات الاسد...واسال الله ان يرزقني الشهادة في سبيله






تعليق