أخيرا يا منتداي الحبيب ... !!!
آه لو تعرف إحساسي الآن بعد عدت لك بفضل الأخوات العزيزات أم نعمان ... وأم سلمان ... وأم ضحى ... لسؤالهم الدائم عني ... وكذلك من شعر بإفتقادي ولم يكن عنده الوقت للسؤال ... شعوري هو ...
زي ما اكون عطشان ... وشربت
زي ما اكون زعلان ... وفرحت
زي ما اكون تعبان .... وارتحت
ده اللي انا باشعر بيه يا حبيبي ... يا يا يا منتداي ...
طبعا هذه الكلمات ليست من تأليفي ولكنها مطلع أغنية لمحرم فؤاد على ما أتذكر ... ولكنها تفي بالغرض هنا في هذا الموقف الذي يعبر عما يعتريني الآن فعلا ...
حبيبي منتداي ... كما ذكرت في صفحة " ملف الأعضاء الغائبين " ... فإن ما شغلني عنك ... هو أن بالي كان مشغول جدا لإتخاذ قرار مصيري ... وكما تعلم عني أنني عندما يكون بالي مش رايق أمتنع عن أي أنشطة لأنني في هذه الحالة لن أكون " أنا " الذي أعرف ... وتعرف
وفي هذه الحالة ستنشغل أنت علىَّ وبسببي ... وكل إنسان فيه اللي مكفيه وحرام أن أحمِله فوق حِمْلِه
المهم ... ما هي أخبارك ... وأخبار أحبائك ... وأخبار الغائبين ... من عاد منهم ... ومن مازال على غيابه ... سأتفقد الأمور الآن وأتمنى عودة كل الغائبين ...
الى اللقاء يا عزيزي منتداي الحبيب
تعليق