ليمون حامض
الليمون الحامض | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | نباتات |
الشعيبة: | بذريات |
غير مصنف: | كاسيات البذور |
غير مصنف: | ثنائيات الفلقة |
الطائفة: | الوردانية |
غير مصنف: | الوردانيات |
غير مصنف: | الوردونات |
الرتبة: | الصابونيات |
الفصيلة: | السذابية |
الأسرة: | النارنجاوات |
القبيلة: | النارنجاوية |
غير مصنف: | الليمونينة |
الجنس: | الليمون |
النوع: | الليمون الحامض |
الاسم العلمي | |
Citrus limon (كارولوس لينيوس) Osbeck، 1765 |
|
اسم علمي سابق | |
مجموعة أصلية | |
فترة الحمل | |
بداية المدى الزمني | |
نهاية المدى الزمني | |
خريطة انتشار الكائن |
|
تعديل مصدري - تعديل |
الليمون الحامض (الاسم العلمي:Citrus limon) هو نوع من النباتات يتبع جنس الليمون من الفصيلة السذابية.[1][2][3][4]
الوصف النباتي[عدل]
شجرة الليمون في العادة تكون صغيرة، أعلى طول يمكن أن تصل إليه هو ستة أمتار تقريباً.
الثمرة بيضوية الشكل، صفراء اللون، مذاقها حامض. وعصير الليمون شائع الاستخدام في الطبخ، بالإضافة إلى أن الليمون يستخدم لإضافة النكهة إلى بعض المشروبات مثل مشروب الليمون (الليمونادة) أو بعض المشروبات الغازية.
المكونات[عدل]
|
يعتبر الليمون من أغنى الثمار بفيتامينات ب وج (الذي قد يسمى فيتامين ث أو سي)، من الأمثلة على فيتامينات ب فيتامين ب2 أو الريبوفلافين وهو مهم لتكوين كريات الدم الحمراء وإنتاج الأجسام المضادة، وكذلك فيتامين ب3 أو النياسين الذي يؤدي نقصه إلى الإصابة بمرض البلاجرا. وأيضاً يحتوي الليمون على مواد كربوهيدراتية وعدد من المركبات المعدنية مثل الكالسيوم والبوتاسيوم. أما من ناحية فيتامينات ج فهي مهمة لصحة العظام والأسنان واللثة.
الإنتاج[عدل]
البلد | الإنتاج (طن) |
البلد | الإنتاج (طن) |
---|---|---|---|
الهند | 3.148.000 | جنوب أفريقيا | 474.149 |
المكسيك | 2.547.834 | إيران | 445.460 |
الصين | 2.524.315 | إيطاليا | 378.992 |
الأرجنتين | 1.989.400 | مصر | 353.111 |
البرازيل | 1.481.322 | السودان | 283.351 |
تركيا | 1.100.000 | بيرو | 270.663 |
إسبانيا | 1.087.232 | تشيلي | 151.083 |
الولايات المتحدة | 812.840 | تايلاند | 120.177 |
الاستعمالات[عدل]
الغذاء[عدل]
لليمون استعمالات شتى في الأكل:
- يقدم عصيره كمشروبات.
- يعوض الخل في السلطات.
- يضاف إلى الأكل ليعطي نكهة حامضة.
الفوائد[5][عدل]
يعتبر فيتامين ج من أهم المواد الواقية من مرض الاسقربوط، كما يعمل على تقوية جدران الأوعية الدموية.
يستعمل الليمون كدواء شاف من الأوبئة والأمراض كالكوليرا والتيفوئيد والروماتيزم والنقرس والانتانات المعوية وأمراض الكبد والإنفلونزا والسعال.
والليمون مفيد في تخلخل الأسنان وسقوطها وفي تضميد الجروح والقروح ونزيف الأنف وترميم الأنسجة. ومن خصائصه أيضاً توفره على أملاح وحوامض عضوية تساعد على احتراق الفضلات والأملاح. لذا يوصف في حالات الروماتيزم والنقرس وارتفاع الضغط الشرياني وتصلبها والدوالي وعرق النسا والآلام العصبية المختلفة. كما يستعمل في الحمى وارتفاع درجة الحرارة ويزيد في إدرار البول ومقاومة التسممات وطرد الديدان والغازات والتعفنات المعوية. ويعتبر الليمون مروياً للعطش ومنعشاً في الصيف سواء كان طبيعياً أو مغلياً. وهو مطهر في حالة التهاب المسالك البولية والكلية والمثانة حيث يغسلها وينظف مجاريها ويدر البول ويطرح الفضلات وقد يعوض عن الملح في حالة ما إذا منع المريض عن الملح. فيضاف عصيره المتوفر على أملاح البوتاسيوم إلى طعام المريض الذي يجعله طعاما مقبولاً، وهو هاضم ومشهِ، كما أنه يعيد للطعام المطبوخ ما فقده من فيتامينات إذا صب عليه. ويعقّم ويقضي على الجراثيم إذا صب على الخضار غير المطبوخة.
فوائد الليمون للمعدة
الليمون من النباتات القابضة للمعدة فهي تساعد على الإمساك ويستخدم كعلاج للبرد في الكثير من الأحيان. يمكن أن يساعد الليمون على تخفيف مشاكل الهضم، وذلك عند شربه ساخنا، حيث يمكن أن يعمل على تخفيف أعراض مثل، الغثيان وعسر الهضم والانتفاخ، وسوف يساعد هذا المشروب الساخن البطن على الشعور بالراحة إذا تم تناوله بشكل منتظم، ويساعد أيضا على تنظيم الإخراج من المعدة بشكل أكثر كفاءة.
فوائد الليمون للبشرة يمكن أن يلعب الليمون دورا كبيرا في الحفاظ على صحة البشرة، حيث نجده تقريبا القاسم المشترك في الكثير من العلاجات الموضعية للبشرة، فهو غني بفيتامين ج الذي يعمل على إنتاج الكولاجين، وحامض الستريك الموجود بالليمون يعمل على التخلص من حبوب الشباب وبثور الوجه ومبيض للبشرة ومزيل لبقع الوجه، واحتوائه على مضادات الأكسدة تجعله مطهرا ممتازا للبشرة، حيث يعمل الليمون على التخلص من السموم التي تتعرض إليها بشرتنا يوميا. لذلك فهو يمكن استخدامه في علاج كثير من مشاكل البشرة، ولكن يفضل الابتعاد عن الشفاة والعيون.
فوائد الليمون للشعر ينصح الدكتور "دونالد لو" في كتابه "أعشاب للطهي والشفاء" باستخدام عصير الليمون للوقاية من تساقط الشعر وتنظيفه، فهو غني بمحتواه من فيتامين ج وحامض الستريك. وقد استخدم الليمون منذ سنوات بعيدة في علاج الشعر، فهو يعمل على تقوية جذور الشعر، ويجعله أكثر كثافة، ومرطب طبيعي للشعر، ويعمل أيضا على التخلص من مشكلة الشعر الدهني بتنظيم الغدد الدهنية في فروة الرأس عن طريق فيتامين ج.
فوائد الليمون للتخسيس واحدة من أهم فوائد الليمون وهو أنه يمهد الطريق لتقليل الوزن بشكل أسرع، حيث يقول خبراء التغذية أن الإنسان العادي بحاجة إلى شرب نحو ربع لتر من ماء الليمون يوميا للحفاظ على جسمك، أما إذا كنت بدينا وتريد إنقاص وزنك، فعليك بشرب نحو نصف لتر يوميا من ماء الليمون، حيث أن الجسم يحتاج إلى السوائل بكثرة للتخلص من الدهون الزائدة، فعلى سبيل المثال، فإن الكلى تختزن الدهون بها إذا لم تكن تحصل على ما يكفيها من السوائل بشكل يومي. وتحتاج أيضا إلى الماء في طرد السموم من الجسم من خلال العرق والبول، وهذا ما يسمح بأن تتحول الدهون إلى طاقة، وحينها يمكنك حرق هذه الدهون بسهولة عن طريق ممارسة الرياضة، ويفضل أن تكون المياه فاترة بعض الشيء، ليست باردة. وهذا يأتي عن طريق شرب ماء الليمون بدلا من الماء منفردا، حيث يساعد على فقدان الوزن وتنحيف جسمك، بالإضافة إلى أنه يضيف فيتامين ج كمصدر له.
ليمون طازج بدون قشرة | |||
ماء : 88.98 غ | مكونات غير عضوية : 0.30 غ | ألياف غذائية : 2.8 غ | قيمة طاقوية : 29 سعرة حرارية |
بروتين : 1.10 غ | ليبيد : 0.30 غ | سكريات : 9.32 غ | سكر بسيط : 2.50 غ |
عنصر أكبر | |||
كالسيوم : 26 ميلي غرام | حديد : 0.60 ميلي غرام | مغنيزيوم : 8 ميلي غرام | فسفور : 16 ميلي غرام |
بوتاسيوم : 138 ميلي غرام | نحاس : 0.037 ميلي غرام | صوديوم : 2 ميلي غرام | زنك : 0.06 ميلي غرام |
فيتامينات | |||
فيتامين ج : 53.0 ميلي غرام | فيتامين بي1 : 0.040 ميلي غرام | فيتامين بي2 : 0.020 ميلي غرام | فيتامين بي3 : 0.100 ميلي غرام |
فيتامين بي5 : 0.190 ميلي غرام | فيتامين بي6 : 0.080 ميلي غرام | فيتامين بي9 : 0 µغ | فيتامين بي12 : 0.00 µغ |
فيتامين أي : 22 UI | ريتينول : 0 µغ | فيتامين E : 0.15 µغ | فيتامين ك : 0.0 µغ |
أحماض دهنية | |||
حمض دهني مشبع : 0.039 غ | وحيدة اللاإشباع : 0.011 غ | عديدة اللاإشباع : 0.089 غ | كوليسترول : 0 ميلي غرام |
صور[عدل]
وصلات خارجية[عدل]
انظر أيضاً[عدل]
مراجع[عدل]
- ↑ موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List ليمون حامض تاريخ الولوج 30 كانون أول 2020 نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ↑ Genetic origin of cultivated citrus determined: Researchers find evidence of origins of orange, lime, lemon, grapefruit, other citrus species", Science Daily, January 26, 2011 (Retrieved February 10, 2017). نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ↑ Cooke, B; Ernst, E (2000). "Aromatherapy: A systematic review" (PDF). British Journal of General Practice. 50 (455): 493–6. PMC 1313734. PMID 10962794. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 أغسطس 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ↑ Kiecolt-Glaser, J. K.; Graham, J. E.; Malarkey, W. B.; Porter, K; Lemeshow, S; Glaser, R (2008). "Olfactory influences on mood and autonomic, endocrine, and immune function". Psychoneuroendocrinology. 33 (3): 328–39. doi:10.1016/j.psyneuen.2007.11.015. PMC 2278291. PMID 18178322. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ↑ "فوائد الليمون للجسم". فوودكم FoodKum. انفو كلمات. 2015-04-10. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
|
خطأ لوا في وحدة:Sisterlinks على السطر 38: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).