أخبار طريفة/ متجدد

[سُلاف]

نصادف كثيرا بعض الأخبار الطريفة من هنا أو هناك
بعضها يستحق فعلا أن نتشارك قراءته وبعضها يكون مدعاة لنا للتأمل والتفكير العميق
كما حدث معي في هذا الخبر الذي اخترته لكم اليوم

قبل ذلك أتمنى منكم أن تشاركونا بما تقع عليه أعينكم من خبر طريف من هنا أو هناك

ونبدأ مع هذا الخبر الأول ، فقد جاءنا من أمستردام أن هولندا قررت إغلاق بعض السجون الموجودة بالمملكة لعدم وجود مساجين !!!
بحيث أصبح عدد العمال والموظفين والقائمين بالسجون أكثر من عدد المساجين والمعتقلين
وبالتالي وجب تسريح ما لا يقل عن 3500 عامل بمؤسسة السجون لعدم الحاجة اليهم

سبحان الله سجونهم فارغة يسرحون العاملين بها وسجوننا تعج بعشرات الآلاف من من المعتقلين بمختلف التهم ...وتقول هل من مزيد !
حتى لم تعد تكفي السجون الموجودة وكل يوم نسمع عن بناء سجن جديد بمدينة ما لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المعتقلين

انها العدالة الاجتماعية ولا تفسير للأمر غيرها
عدل الرئيس يجعل المرؤوس يطبق العدل في حياته الخاصة والعامة ويتخذه مبدأ لا يحيد عنه أبدا
لماذا ؟ لأنه عاش في العدل والمساواة والكرامة طيلة حياته منذ أن وجد ... وبالتالي أصبح هو نفسه عادلا ازاء مجتمعه
لا يسرق ولا يغش ولا يزور ولا يخرب ولا يكسر ، ولا يقول أنا وبعدي الطوفان !

[أرض الشام]

مسا الخير خالة
هاد الموضوع حكى فيه احمد الشقيري في برنامجه خواطر
الحلو بالموضوع طريقة علاجهم للمخطىء وطريقة علاجهم للمشاكل بعالجوها بطريقة منتجة
يعني ازا مواطن غلط فحبسه ابدا مو حل بالعكس تماما
يعني مثلا يلي عندي مخالفة سير كان يعالجو هالشي يا بيدفع غرامة يا بحوطوه بسوار مراقبة ويعمل خدمة مجتمع للدولة يا تنضيف طرق يا مساعدة العجزة وغيره من الاعمال كتير
طريق العلاج جدا نافعة ومجزية وعنا للاسف طريقة عقاب ظالمة ومدمرة للفرد و المجتمع
بارك الله فيكي وازا بصادف موضوع طريق اكيد رح ارفقه

[سُلاف]

أقدم مواطن بريطاني يبلغ من العمر 56 سنة على قطع أذنيه حتى يتشبه بطيور الببغاء التي يمتلكها.





وحسب ما جاء في موقع “هافنغتون بوست” البريطاني، فإن "تد ريتشارد" زيادة على امتلاكه لوشوم كثيرة وثقوب عديدة على وجهه، قام بقطع أذنيه ليقترب من مظهر حيواناته الأليفة.

وفي تصريح له، أكد "تد" أنه منح أذنيه لأحد أصدقائه، وبأنه سعيد جدا لقيامه بهذه العملية، قائلا: “أحب (النتيجة).

وأضاف “هذا أفضل شيء حدث لي على الإطلاق. أنا سعيد جدا، يظهر لي بأنه غير حقيقي.
لا أتوقف من النظر لوجهي في المرآة”، بحسب ما قاله لوكالة “ساوث ويست نيوز سيرفس″ المحلية.



الشيء السلبي الوحيد في هذه العملية، هو صعوبة وضع النظارات بدون أذنين
لهذا قام تد ريتشارد بوضع قضبان معدنية مكان أذنيه المبتورين من أجل حل هذا المشكل.

وبعد هذه العملية الفريدة التي دامت أزيد من ست ساعات، يأمل تد ريتشارد في سبيل إكمال تحوله إلى أن يقنع الأطباء بأن يحولوا أنفه إلى “منقار”.



يذكر أن تد ريتشارد الملقب بـ”الرجل الببغاء” سبق وأن أقدم على شق لسانه لنصفين، ووضع قرونا على رأسه، إضافة لامتلاكه 110 وشم موزع على جسمه، و50 ثقبا، بحسب ما أفادت به صحيفة “مترو” البريطانية.


لله في خلقه شؤون !
سامحونا يا سادة على هذه الصور البشعة

[أرض الشام]

لا حول ولا قوة الا بالله
ولله في خلقه شؤون
شو هاد مسخ أجلكم الله يا خالتو
هاد الببغا اكيد رح ينطق ويقلو : الله لا يعطيك اياها العافية فوق تعبك - -
العقل زينة وفاقدتو حزينة هاد مثل عنا بيوصف حال هالرجال

[سُلاف]

رد: أخبار طريفة/ متجدد

لا حول ولا قوة الا بالله
ولله في خلقه شؤون
شو هاد مسخ أجلكم الله يا خالتو
هاد الببغا اكيد رح ينطق ويقلو : الله لا يعطيك اياها العافية فوق تعبك - -
العقل زينة وفاقدتو حزينة هاد مثل عنا بيوصف حال هالرجال

عندنا يقال : قلة العقل مصيبة
حقا يفعل الجاهل نفسه ما لا يفعل العدو بعدوه !

صباحك سعيد عزيزتي شام

[سُلاف]

أورد لكم هذا الخبر الذي استوقفني طويلا دون تعليق كما تعودتم مني
فلعلني اذا تركت العنان لنفسي قد أجر المتاعب والمشاكل بتعليقي لي وللمنتدى
فالأفضل أن أصمت . وقد صدق من قال من صمت نجا !
اليكم ما قرأت اليوم

**********************************

حظرت السلطات الألمانية على اللاجئين في بلدة غربي ألمانيا استخدام الألعاب النارية احتفالاً بقدوم العام الجديد لأسباب تعود في جزء منها إلى أن أصواتها العالية قد تصيب بالهلع أشخاصاً هربوا من مناطق شهدت حروباً مثل سورية.
وقال متحدث باسم بلدة أرنسبرغ في مقاطعة نوردراين-فستفاليا لصحيفة “نوي فستفاليشه” اليومية إنها أصدرت توجيهات بعدة لغات تمنع بيع المقذوفات والألعاب النارية أيضا على أنواعها للاجئين المقيمين في ملاجئ.



دائرة إطفاء أرنسبرغ أوصت سكان البلدة بالتفكير ملياً قبل استخدام أي ألعاب نارية “تجنباً لاستعادة الذكريات لدى أشخاص هربوا من الحروب والنزاعات والويلات التي هددتهم”.

المتحدث باسم مجلس المدينة قال إن الوافدين من مناطق النزاع يربطون أصوات الانفجارات العالية بدويّ الطلقات النارية والقذائف أكثر منها بأصوات الألعاب النارية ليلة رأس السنة.