منصة زاجل الإجتماعية

تقليص

شجر التبلدي فى السودان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • طارق السنوسى
    زراعي جديد
    • Aug 2014
    • 5

    شجر التبلدي فى السودان





    شجر التبلدي
    شجرة التبلدي أو البُوحِبَاب أو الباوباب أو شجرة القارورة أو الشجرة المقلوبة أو شجرة خبز القرود (الاسم العلمي:Adansonia) هي جنس نباتي يتبع الفصيلة الخبازية من رتبة الخبازيات.

    يحتوي هذا الجنس من النبات على ثمانية أنواع، ستة منها في مدغشقر، واحد البر الأفريقي الرئيسي وشبه الجزيرة العربية وواحد في أستراليا. النوع الأفريقي يتواجد في مدغشقر أيضاً ولكنه ليس أصلياً. ويكثر في غرب السودان، وهي منطقة تسقط فيها الأمطار بغزارة ،ثم يعقبها فترة جفاف؛ لذلك تختزن أشجار هذا النبات كميات هائلة من الماء تمكنها من الحياة، وقد يصل قطر جذع الشجرة إلى عشرة أمتار ،وتتفرع غصون شجرة التبلدى، وتقل أوراقها حتى يخيل للناظر إليها أنها جذور، وذلك لتنقل عملية النتح (وهي تبخر الماء من النبات)،وبالتالي يقل الفاقد من الماء عن طريق التبخر.
    التسمية
    الاسم الأكثر شياعاً في العالم هو الباوباب. كما تعرف في السودان وبعض الدول العربية بشجرة التبلدي. الاسم المحلي "باللغة الجبالية الظفارية": أكيجيه، مكيجيه، هيروم ذري[1]. الأسماء الشائعة الأخرى تشمل شجرة القارورة، الشجرة المقلوبة وشجرة خبز القرود. والاسم العلمي أدانسونية أطلق عليها تكريماً لعالم النبات الفرنسي ميشال أدانسون الذي وصف شجرة الأدانسونية الأصبعية (الاسم العلمي:Adansonia digitata).

    وقد ذهب البعض إلى أن الاسم الشائع Baobab هو في الأصل كلمة عربية bu hibab بو حِباب أطلقت على هذا الشجر بسبب أن ثمره يحتوي الكثير من الحبات التي تؤكل وتعصر من أجل زيتها الصالح للأكل.


    وصفها وفوائدها
    يصل ارتفاعها إلى 25-30 متراً ويصل قطر جذعها إلى 11 متراً في وهي موجودة في غرب السودان في ولاية كردفان، وتعمر هذه الشجرة إلى أكثر من ألف عام وتبدأ الأوراق في الظهور عند بداية الخريف. الجذع مفرغ من الداخل وقد يسع نحو 45 شخصاً. ويستخدمه الأهالي في غرب السودان مخزناً للمياه لتجميع مياه الأمطار ويسع حوالى 10000- 25000 لتر ماء يستخدمها السكان خلال فترة الجفاف والتي تمتد لأكثر من 5 شهور.تنتج الشجرة ثماراً تسمى القنقليس أو القنقليز أو الدُقة وتستخدم كعصائر وهي غنية جدا بفيتامين إذ تحتوي على كميات كبيرة لفيتامين C و Bو كالسيوم. للثمار بعض الشبه بالخيار تصل طولها إلى 40 سم وتضم حوالي عشرة بذور أو أكثر البذور تحتوي على زيت يستخدم في الطبخ، لحم الثمر أبيض وله طعم حامض.

    شجرة الباوباب شجرة عديمة الأوراق في موسم المطر فحينها تظهر على فروعها أزهار بيض طيبة الرائحة، وثمار مخملية وأوراق خضر لامعة، يصل طول ثمرتها الناضجة إلى طول موزة كبيرة، وقطر الثمرة إلى أمثال قطر الموزة، وهي تحتوي لبًا بذريًا يستخدم كغذاء للإنسان والحيوان في هذه المناطق. فوائد هذه الشجرة كثيرة يصنع من لحائها السميك أليافًا تصنع منها شباك صيد الأسماك وحبال وأقمشة للحقائب والملابس الخشنة.

    استخداماتها
    الشجرة لها منتجات مهمة بالإضافة إلى استخدامها كمخزن مياه فتستخدم ظلاها الواسعة كفصول دراسية في بعض القرى وكمساجد ومنتديات للقرى. الطريف أن الشجرة والتبلدي يستخدم في غرب السودان لتخزين المياه في فترة الصيف والجفاف، والتبلدي طبقا لوصف علماء النبات شجرة عارية من الأوراق لمدة تسعة أشهر في السنة وتبدأ الأوراق في الظهور عند بداية الخريف. الجذع مفرغ من الداخل وقد يسع نحو 45 شخصاً. ولذا استخدمه رجال المخابرات والأمن في أستراليا سجونا للمعتقلين، طبقا لمصادر غير رسمية. ويستخدمه الأهالي في غرب السودان مخزناً للمياه لتجميع مياه الأمطار ويسع نحو 25 ألف لتر ماء يستخدمها السكان خلال فترة الجفاف التي تمتد إلى أكثر من خمسة أشهر. وتجويفها متفاوت السعة التخزينية من 40 إلى 100 برميل للشجرة الواحدة. ويمكن أن يطلق عليها أنها من الأشجار المعمرة. وتستخدم ثمار هذه الأشجار كعصائر بلدية باسم القنقليز وفي علاج بعض ألأمراض الباطنية بجانب استخدام الأوراق في بداية فصل الخريف للأكل اعتقادا بمعالجتها بعض الأمراض الأخرى.












    يمكن تخزين 25 ألف لتر من المياه داخلها .. وتسع 45 شخصا


    شجرة التبلدي خزان الفقراء في السودان .. تستخدم سجونا في أستراليا
    شجرة التبلدي تستخدم سجونا في أستراليا.
    تعد شجرة التبلدي التي توجد في غرب السودان خاصة بشكل مكثف في ولاية كردفان أقرب إقليم لمنطقة النزاع في دارفور وهي أضخم الأشجار وأطولها فى العالم وقد يصل ارتفاعها إلى 25 ـ 30 متراً ويصل قطر جذعها إلى 11 متراً وتعمر هذه الشجرة إلى أكثر من ألف عام.
    ..والتبلدي يستخدم في غرب السودان لتخزين المياه في فترة الصيف والجفاف.



    والتبلدي طبقا لوصف علماء النبات شجرة عارية من الأوراق لمدة تسعة أشهر في السنة وتبدأ الأوراق في الظهور عند بداية الخريف. الجذع مفرغ من الداخل وقد يسع نحو 45 شخصاً. ولذا استخدمه رجال المخابرات والأمن في أستراليا سجونا للمعتقلين، طبقا لمصادر غير رسمية. ويستخدمه الأهالى فى غرب السودان مخزناً للمياه لتجميع مياه الأمطار ويسع نحو 25 ألف لتر ماء يستخدمها السكان خلال فترة الجفاف التي تمتد إلى أكثر من خمسة أشهر. وتجويفها متفاوت السعة التخزينية من 40 إلى 100 برميل للشجرة الواحدة. ويمكن أن يطلق عليها أنها من الأشجار المعمرة.
    يستفاد من ثمار أشجار التبلدي في صنع عصير صحي يستخدم كعلاج شعبي.

    مشروب " القنقليز "


    وهي شجرة ضخمة الحجم ولها شبكة هائلة من الجذور التي تمتد إلى أعماق ومسافات طويلة وتحتاج إلى تربة خفيفة بمميزات خاصة وإلى أعماق كبيرة إضافة إلى توافر جو منطقة السافنا الغنية، لذلك انتشارها محدود في مناطق معينة من السودان ومدغشقر وجزء من الهند، وأستراليا . لكنها وبخلاف البلاد الأخرى تنتشر بصورة طبيعية فى السودان دون تدخل الإنسان.

    وبذلك فإن زراعتها في غير مناطقها غير ممكنة على الرغم من أن استنباتها سهل جداً. ولجأت بعض القبائل السودانية ذات الأصول العربية فيما يسمى بدار حمر المعروفة بتربية الإبل والضأن في كردفان التي لا تملك مصادر كافية لمياه الشرب، إلى ابتكار مصادر أخرى وذلك بتخزين مياه الأمطار التي تهطل في فصل الخريف في تجاويف جذوع أشجار التبلدي التي يزيد عمر الواحدة منها عن 200 عام.


    وتستخدم ثمار هذه الأشجار كعصائر بلدية باسم القنقليز وفي علاج بعض ألأمراض الباطنية بجانب استخدام الأوراق في بداية فصل الخريف للأكل اعتقادا بمعالجتها بعض الأمراض الأخرى.ويقول الشيخ مراد محمد إيدام أحد ملاك إحدى الأشجار التي أطلق عليها اسم «الغبشة» إنه لا أحد من الأجيال الموجودة يعلم كيف أجريت عملية التجويف وكم أخذت من الوقت، لكن هناك من يعرف كيف تجرى عملية توسعة مدخل التجويف حتى تسهل عملية إدخال الدلو وسحبه أثناء التفريغ.

    وأضاف الشيخ مراد إن هذه الشجرة يتوارثها الناس أبا عن جد وتؤول أحقية إدارتها لمن يقوم برعايتها وتهذيبها وتنظيفها من الداخل بجانب تنظيف الأرض من تحتها.

    وذكر أنه بعد هطول الأمطار تتجمع المياه من جهات مختلفة تحت شجرة التبلدي التي لا تنبت إلا في مناطق منخفضة عن المناطق الأخرى من حولها، مشيرا إلى أن امتلاء حوض الشجرة يدفع بعض ملاكها إلى التعاون في عملية التعبئة عبر دلو من الجلد أو من أحد المصنوعات الأخرى من البلاستيك.

    وأوضح الحاج جمعة إسماعيل أن هناك من يتفاءل بهذه الشجرة، بل إنها اتخذت شعارا ورمزا للمنطقة. وقال إسماعيل إن المياه عندما تعبأ داخل جوف الشجرة تكون ممزوجة بالطين وأكثر كدرا من غيرها، وبعد أيام قلائل تصبح صافية ونقية بدون أي رائحة أو لون. كما أن الأشجار المجوفة تسقط أوراقها عقب توقف فصل الخريف، فيما تواصل الأشجار غير المجوفة اخضرارها طوال فترة الشتاء، الأمر الذي يرجعه سكان المنطقة إلى سر غريب.









    منقول


    الخميس 16 جمادى الآخرة 1432 هـ - 19 مايو 2011م - العدد 15669
    اكتشاف شجرة «تبلدي» عمرها 1500 عام في السودان


    شجرة التبلدي

    الخرطوم - بليغ حسب الله اعلن معتمد محلية الخوي في ولاية شمال كردفان غربي اواسط السودان احيمر علي احيمر عثور فريق مشترك من هيئة الآثار وجامعة الخرطوم قسم الآثار، على شجرة تبلدي يعود عمرها الى أكثر من 1500 سنة، ضمن مسح أثري شمل 70 موقعاً في المنطقة.وأجرى الفريق مسوحات في مواقع اثرية في مناطق متفرقة بالمحلية منها واكتشف ايضا مواقع لافران لصهر الحديد واخرى للسكن وآبار قديمة ومقابر وآثار مختلفة يعود تاريخها للعهد الاسلامي واخرى قبل الاسلام، يرجع تاريخها الى 300 -400 عام قبل الميلاد.وتوجد شجرة التبلدي في غرب السودان بكثرة وهي من اضخم الاشجار واطولها في العالم وقد يصل ارتفاعها إلى 25-30 متراً وقطر جذعها الى 11 متراً.وتعمر الشجرة الى اكثر من ألف عام وهي من الاشجار العريقة بالسودان.وجذع التبلدي المفرغ من الداخل قد يسع نحو 45 شخصاً، ويستخدمه الاهالي بغرب السودان مخزناً للمياه لتجميع مياه الامطار ويسع حوالي 10000- 25000 لتر ماء تستخدم خلال فترة الجفاف والتي تمتد لأكثر من 5 شهور.

    المصدر

    اعلن معتمد محلية الخوي في ولاية شمال كردفان غربي اواسط السودان احيمر علي احيمر عثور فريق مشترك من هيئة الآثار وجامعة الخرطوم قسم الآثار، على شجرة تبلدي يعود عمرها الى أكثر من 1500 سنة، ضمن مسح أثري شمل 70 موقعاً في المنطقة. وأجرى الفريق مسوحات في مواقع اثرية في مناطق متفرقة بالمحلية منها واكتشف ايضا مواقع لافران لصهر الحديد واخرى للسكن وآبار قديمة ومقابر وآثار…
  • سُلاف
    مشرفة المواضيع الإسلامية
    من مؤسسين الموقع
    • Mar 2009
    • 10535

    #2


    الحقيقة انه قد سمعنا كثيرا عن أشجار الباوباب وأنواعها الكثيرة وكل يوم نكتشف معلومة جديدة عنها
    يبدو انها منجم للكثير من الفوائد الطبية والايكولوجية والاقتصادية ...
    اتمنى ان يوفق اهل افريقيا في استثمارها على الوجه الأمثل وان تصل الى اسواقنا يوما ثمارها من انتاجهم المحلي

    شكرا لك اخي على افادتنا بهذا المقال بارك الله فيك


    تعليق

    • noorfadhil
      زراعي نشيط
      • May 2013
      • 124

      #3
      سبحان الله

      بوركتم وزادكم الرحمن من نور العلم

      تعليق

      • بن زساس
        زراعي جديد
        • Dec 2016
        • 2

        #4
        موضوع طيب ومفيد جزاك الله خير
        ماعرفناه من خلال المعلومات المتداوله ان اوراقها لاتدوم اكثر من ثلاث اشهر
        وتبقى عارية من الاوراق لمدة تسعة اشهر
        فكيف يمكن ان تكون فصول دراسية ومساجد واعني ظلالها وعمر اوراقها فقط ثلاثة اشهر
        الف شكر لك سلفا

        تعليق

        جاري المعالجة..
        X
        😀
        😂
        🥰
        😘
        🤢
        😎
        😞
        😡
        👍
        👎