تويتر
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
مشكوررررررررررررر أخى الفاضلة على الموضوع الرائع بس أنا شخصيا أكتر حاجة بخاف منها هى الكلاب
مشكوررررررررررررر أخى الفاضلة على الموضوع الرائع بس أنا شخصيا أكتر حاجة بخاف منها هى الكلاب
تابعونا من خلال منصة زاجل الإجتماعية و منصة زاجل فيديو
-
لا تسألنى كيف حال زمانى ....ماذا يعيش اليوم فى وجدانى....ما أنت الا قصة بدأت بقلبى وانتهت.... بلسانى....وشهدوتها للناس لحنا خالدا....يكفيك أنك كنت من ألحانى..!! -
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
قصة جميلة وحزينة
حزنت جدا وتأثرت
تصور أن كبده من الحزن يحصل لها ما حصل؟
سبحان الله دائما نسمع قصصا عن الوفاء من الكلاب
أشكرك علي سردها لنا
وأقدر الحزن الذي أعتراك من جرآء ذلكاللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَتعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
عزيزتي شمس العصر
قرأت مداخلتك الرائعة وأشكرك عليها
المقال ممتاز وياريت الكثير يعرف ويقرأ عن هذا الشيء الخطير الغائب عن الكثيريناللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَتعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
شكرا أخى محمود على موضوعك وأنا متفق فيما قلته وأعجبتنى جميع المداخلات كلها بناءهsigpic
اذا مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث منهمعلم ينتفع بهاللهم الهمنا العلم الصحيح الذى ينتفع بهتعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
صباح الخير أخي الفاضل المهندس محمود
أعجبتبي جدا قصتك مع الكلب وتأثرت بها
وبصراحه أنا ايضا أرى أن في هذا الزمان فعلا الكلب أكثر وفاءا من بعض البشر
لأن فيه قول دائما أذكره ويقال عن البشر
أن أنت أكرمت الكريم ملكته وأن أنت أكرمت اللئيم تمردا ... والحاصل الان أن الناس صار لها مئة وجه ما تقدر تميز بين الصادق واللئيم ..
بس والله ما قرأته عن الكلب تمنيت أن يكون عندنا كلب لولا حكم الأسلام فيه وخوفا من بعض الامراض والتي ذكرتها أختي العزيزه شمس العصر في مداخلتها الرائعه ....
لكن الفكره أعجبتني وأن شاء الله بشتري ببغاء لأن سمعت قصص كثيره عنه ..
وشكرا للكل من ساهم في اثراء هذا الموضوعاللهم اليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين وأنت ربي ، الى من تكلني ، الى بعيدا يتجهمني أم الى عدوا ملكته أمري ، أن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والاخره من أن تنزل بي غضبك أو يحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة الا بك .تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة ahmad_najar مشاهدة المشاركةكلماتك جميلة فعلا أخي أحمد ...
ومشجعة ومحفزة ... وأن شاء الله نكون عند حسن الظن ...
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة الحبوبة... مشاهدة المشاركةأشكرك أختى الحبوبة ...
ولكني لست معك في أن تخافي من الكلاب ...
وفي نفس الوقت لا أنصحك بالإقتراب من أي كلب غريب ...
في البداية يجب أن يحدث التعارف بينكما ... ثم لا تخشي شيئا أبدا بعد ذلك ...
بل أؤكد لك أنك ستكوني في أمان أكثر في وجود الكلب معك في أي مكان ... رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة Mayada oulabi مشاهدة المشاركةأختي الفاضلة ... ميادة
أسعدني جدا مرورك كالعادة بمشاعرك الرقيقة ...التي تعاطفت مع حزن تشوبي على فراقي ...وحزني على فراقه ...
ولكن هل لاحظت الفرق بين حزني وحزنه ...؟؟؟
هو إستمر في حزنه حتى مات ...!!!
أما أنا فتجاوزت المرحلة الحزينة واستمرت الحياة ...
الكلب لا ينسى الإحسان والمعاملة الحسنة ... أما الإنسان ...!!!!
شكرا لك مرورك وتعليقك أختي الفاضلة .. رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة Mayada oulabi مشاهدة المشاركةوأنا معك أختي ميادة في أن مداخلت أختنا الرائعة شمس أكثر من ممتازة وبها من المعلومات الصحيحة ما يخيف بالفعل ...
ولكن لكل شئ مخاطره ... فجهاز البوتاجاز مثلا لا غنى عنه في البيت ولكن عند التعامل الخاطئ معه تحدث كوارث تصل لحد إنفجار البيت كله " لا قدر الله " ...أما عند التعامل معه كما يجب وينبغي ... فإنه يخرج من فرنه ما لذ وطاب ...
وأنا نفسي ضد تواجد الكلب في المنزل " الشقة " وذلك لمصلحته هو أولا ... لأن فيه ظلم له ...حيث أنه من المفروض أن يركض ويلعب ومحتاج لأماكن رحبة وسيعة وإلا فإنه سيحطم كل شئ ...
وكذلك ضد أن يلامس أدوات طعامنا من باب مراعاة اصول النظافة والصحة العامة ...
لهذا فإن مكانه الطبيعي خارج المنزل في المزارع وحدائق الفيلات ..
وبهذا سنكون في مأمن من الأخطار الصحية التي وردت في الدراسات التي تحدثت في هذا الشأن ...
الفيصل دائما هو في أسلوب تعاملنا نحن مع الأشياء المحيطة بنا ...
فإما أن تكون نعمة .... أو .... نقمة ....gif "(f)")
التعديل الأخير تم بواسطة علي محمود; الساعة 06-01-2011, 11:40 AM. رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة أسامه عباس مشاهدة المشاركةالأخ العزيز ... أسامة ...
إتفاقك معي فيما قلته ... ينبئ والله أعلم إنك ناوي على كلب حراسة في مزرعتك .... !!
صح والا هو موجود بالفعل ...؟؟؟؟
شكرا مرورك الكريم ...
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
المشاركة الأصلية بواسطة ام بدر مشاهدة المشاركةالأخت الفاضلة أم بدر ...
أسعدني جدا مرور حضرتك ومداخلتك الرقيقة ...
شئ جميل أن تشعري بالتجاوب مع وفاء الكلب وهذه حقيقة لا جدال فيها عنه ...
ولكن هناك شروط لإقتناءه كما سلف ذكره في هذا النقاش الطويل اللذيذ الممتع ... بداية من توافر سبب الإقتناء الشرعي والمكان اللازم والتعامل الصحيح معه ... وإذا حدث وتوفرت هذه الأشياء فأعتقد أنه لا خوف من إقتناءه ...
وما يجب أن نراعيه حقيقة ... هو العامل الشرعي ... والتعامل الصحي المناسب ...
ويرزقك الله كل الخير ... رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
أحبائي أعضاء منتدانا العزيز ...
مر حوالي أربعة أشهر منذ كتبت هذا الموضوع ... وما أعاده الى الذاكرة الآن هو مداخلة أخونا الكريم المهندس احسان عن كلبه روكي في موضوع أختنا العزيزة سلاف " أغرب فندق يمكن أن تراه " ... فأعاد الشجون وفتح الجراح القديمة من حزن وألم على فراق أوفى المخلوقات ... حيث جاء في رده على مداخلتي بسؤالي عن شعوره بعد عِشرَة سنوات مع كلبه روكي ... وكان قد إقتناه لضرورة الحراسة والحماية ... فكان رده الحزين الذي أصابني بالحزن والغم لساعات طويلة ... أعتذر لكم لإعادته مرة أخري ... حيث أنها قصة وفاء يجب أن توضع في مكانها الصحيح ... في موضوع عن وفاء الكلب وفي نفس الوقت لعدم التطفل على صفحة عزيزتنا أم سلمان والتي تتحدث عن الفنادق .... :
وهل يوجد تعليق بعد هذا ...المشاركة الأصلية بواسطة المهندس احسان عبد الكريم مشاهدة المشاركة
كما ذكرنا في الموضوع الأول أن الكلب يدافع عن صاحبه بدون حساب وبدون حسابات ... لو حسب روكي الموقف كان سيتيقن أن لا محالة أن يتفوق على ستة من الكلاب الضالة الشرسة ... ولكنه لم يحسب أي حسابات سوى القيام بواجبه ...
وبعد أن قام بواجبه ... ماذا كانت مشاعره ...؟ وعن أي مشاعر عبر ... هل عبر عن مشاعر الآلام الجسمانية نتيجة العضات الشرسة التي وصفها أخي احسان ... والتي أبكتني ... من ظهور عظام الأرجل من شدة العض ... بخلاف عضات أخرى في الرقبة والكتف ...؟ هل عبر عن هذه الآلام ...؟؟؟ لا ... !!
لقد عبر عن شعوره بالسعادة " بهز ذيله " ... لأنه قام بواجبه وحمى حدود وحرمة المنزل ... إنه يراعي حرمة صاحبه ...!!!
وكما قلت في ردي على إحدى المداخلات السابقة ... " إنه على إستعداد تام لأن يضحي بحياته فداء لصاحبه ... " وقد كان ...!!
لقد ذهب روكي بجسده ... ولكنه سيظل في قلوبنا ... نعم قلوبنا لأن قلبي مع قلوبكم ... خاصة مع القلب الأخضر الغض للإبن العزيز " الحسن " ... الذي أرجو أن تعوضه بكلب آخر من نفس النوعية ... وتخبره بأن روكي قد عاد بعد أن فشل في العثور على إبنة الحلال ... وبعد أن يكبر يمكنك إخباره الحقيقة ... عندما يعلم حقيقة الموت ...
أخي العزيز ... أعتذر مرة أخرى عن سؤالي والذي كان سببا في تذكيرك بتلك الأحزان ...
رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
للخروج من حالة الحزن السابقة على فراق روكي ... قضيت فترة قراءة ومطالعة عن الكلاب ... فوجدت قصة طريفة تقول :
يحكى أنه في أحد البلاد كان يوجد أمير غبي ماجن إهتم بشئونه الخاصة ... وترك أمر الرعيه لوزيره الأول ... ولكن حاشية الأمير لم يعجبها أمر الأمير وثقته اللامتناهية في وزيره ... ولإتصاف كثير منهم بالغدر والخيانة ... دبروا مكيدة للوزير ... كان على أثرها أن غضب الأمير الغبي من وزيره المخلص ... ولم يفصله فقط ... بل أمر بإعدامه ... وكان هناك وسيلة للإعدام بأن يقدم المحكوم عليه للكلاب الشرسة الجائعة لقتله والفتك به ...
ففكر الوزير الذكي في أمر ما ... وطلب مقابلة الأمير الغبي ... وطلب منه مهلة عشرة أيام لينهى أعمال الإمارة ويسلم كل المتعلقات لخلفه ... على أن يترك زوجته وأولاده رهينة في قصر الأمير لحين عودته لتنفيذ حكم الإعدام ... ووافق الأمير على ذلك ...
ذهب الأمير للشخص المسئول عن إطعام الكلاب الأميرية وأغراه بالمال وأن يحل له جميع مشاكله ... في مقابل أن يسمح له بالإشراف على تغذية الكلاب ... فوافق المشرف على ذلك الطلب ...
وأصبح الوزير هو من يطعم الكلاب ويلعب معها حتى إعتادت عليه ...وأطعهما أحسن وأفضل المأكولات ... لمدة عشرة أيام ...
وفي الموعد المحدد ... عاد الوزير للقصر لتنفيذ حكم الإعدام ... واتخذت الإجراءات اللآزمة وتم إعداد قفص ووضعت فيه الكلاب استعدادا لتنفيذ الحكم ...
وتم استدعاء جماهير الإمارة لمشاهدة عملية إعدام الوزير ...
وأقتيد الوزير قسرا وسط صراخ وعويل المواطنين إعتراضا على هذه الوحشية ... وأدخل الوزير الى القفص ...!!!
ولكن ما حدث أن الكلاب كانت في غاية السعادة ورحبت بالوزير أيما ترحيب وأظهرت من الحب والشعور بالعرفان الكثير والكثير ... وسط إستغراب الحاضرين ... وأولهم بالطبع الأمير الغبي ... الذي أمر بإيقاف المهزلة التي تورط فيها أمام الشعب ...!!!
وأمر الحراس بأن يأتوا بالوزير للمثول أمامه ... وقال له سأعفي عنك مقابل أن تصارحني ما الذي منع الكلاب من أن تأكلك ...
فوقف بشموخ أمام الأمير الغبي ونظر له بكل إحتقار وقال له : خدمتك ثلاثين سنة ... ولكني اطعمت الكلاب فقط لمدة عشرة أيام فكانت أخلص منك ومن حاشيتك القذرة ...
هذه القصة تعتبر مضربا للأمثال عن ... الغباء والذكاء .... والجحود والوفاء ...!!!
أحبائي الأعزاء ...من كان منكم يعرف قصة عن وفاء الكلب فليتفضل بسردها علينا لعلها تكون درسا لكثير من البشر ...
التعديل الأخير تم بواسطة علي محمود; الساعة 09-25-2011, 04:28 PM. رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة تعليق
-
رد: الكلب ... أوفي صديق للإنسان
أشكرك أخي أبو رامي على تلك المداخلات والأضافات
فعلا" تأثرت جدا" لما قرأته عن وفاء الكلب عندكم وعند الأخ احسان وتأثر الطفل لغياب هذا المخلوق الوفياللَّهُمَّ عَامِلْنا بِإِحْسَانِكَ، وَتَدَارَكْنَا بِفَضْلِكَ وَامْتِنَانِكَ، وَتَوَلَّنَا بِرَحْمَتِكَ وَغُفْرَانِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَتعليق
-
كل الشكر لك اخي علي قصتك عن كلبك رائعة وجميلة ومحزنة ....واليك هذه القصة الرائعة عن الكلب ووفائه من تاريخ العرب............................................. .................................................. .........كان للحارث بن صعصعة ندماء لا يفارقهم، شديد المحبة لهم، فعبث أحدهم بزوجته وبعث إليها وراسلها، فعلقت به، وكان للحارث كلب رباه، فخرج / الحارث في بعض متنزهاته ومعه ندماؤه، فتخلف عنهم ذلك الرجل، فلما بعد الحارث عن منزله جاء نديمه إلى زوجته وأقام عندها يأكل ويشرب، فلما اضطجعا وثب عليهما الكلب فقتلهما، فلما رجع الحارث إلى منزله نظر إليهما عرف القضية وأوقف ندماءه على ذلك ثم أنشأ يقول :-
وما زال يرعى ذمتي ويحوطني = ويحفظ عرسي والخليـل يخـون
فيا عجبًـا للخـل يهتـك حرمتـي = ويـا عجبًـا للكلـب كيـف يـصـون............................................ ..........................تعليق
تعليق